Rumored Buzz on الذكاء العاطفي عند المرأة
Rumored Buzz on الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
ثانياً: هل معدل الذكاء العاطفي عند المرأة أعلى منه عند الرجل؟
امتلاك مهارات إدارة العواطف والتحكم بالانفعالات، فيقود المرء عواطفه ولا يكون أسيرا لها.
بعد تحديد مشاعر واحتياجات زوجك تجب عليكِ مواجهتها، سواء كانت إيجابية أم سلبية.
إذا كان القائم على رعايتك كطفل رضيعاً يفهم ويقدر عواطفك، ستصبح عواطفك هامَّة وقيِّمة عندما تكبر. بينما إذا كانت تجاربك العاطفية عندما كنت صغيراً مهددة أو مؤلمة، فمن المحتمل أن تحاول النأي بنفسك عن مشاعرك. ومع ذلك، تُعدُّ القدرة على التواصل مع مشاعرك هي المفتاح لفهم كيف تؤثر المشاعر على أفكارك وأفعالك.
وتتمتع بالصفات القيادية لا سيما في العمل؛ فهي تركز على ما تستطيع القيام به ولا تنظر إلى الأشياء التي لا تستطيع تحقيقها؛ الأمر الذي يجعلها امرأة منتجة وفعَّالة أكثر من غيرها. كما أنَّ الذكاء العاطفي يدفع المرأة في كثير من الأحيان إلى تجنُّب الصراعات التي قد تتعرض لها في محيط عملها، أو محيطها الاجتماعي، أو حسن إدارتها عندما تضطر إلى مواجهتها؛ وذلك من خلال قدرتها الكبرى على كبح انفعالاتها وضبطها وإدارتها إدارة جيدة.
من متطلبات التواصل الاجتماعي الناجح نور الإمارات أن تُحسن الظن بالآخر، وتتجنب التشكيك وسوء الظن الذي يدمر علاقاتك.
إليك بعض النصائح القائمة على الذكاء العاطفي للتعامل مع المراهقين:
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
لذا من أجل تغيير سلوكك، عليك أن تتعلم كيفية التغلُّب على التوتر لكي تظل واعياً عاطفياً.
التوازن هو الخطوة الأولى التي تمكِّن الشخص من إدراك الوعي الذاتي، وهذا ما تفهمه المرأة الذكية عاطفياً جيداً وتُحققه في حياتها، فهي تمارس عملها وتتقنه وفي الوقت نفسه تتحكم بحياتها الشخصية وتمارسها ممارسة طبيعية.
يتمتَّع الأطفال بالذكاء العاطفي بطبيعتهم، فيكوِّنون الصداقات بسهولة، ولديهم القدرة على الفرح دوماً؛ لأنَّهم مجبولون على التعاطف وعيش التجربة العاطفية بكلِّيتها، ثمَّ نسيانها والمضي قدماً، لذا أصغِ إلى أطفالك وتعلَّم منهم، وستنمِّي ذكاءك العاطفي، وتعزِّز المرونة والاحترام المتبادل في العائلة.
إضافة إلى ذلك، عندما تشعر أنَّك تتجاهل مشاعر طفلك، حاوِلْ مراقبة نبرة صوتك وتعبيرات وجهك ولغة جسدك، وانظر إلى نفسك في المرآة إن أمكن، فإذا كانت تلك النبرة أو ذلك التعبير يؤذي مشاعرك، فسيحدث ذلك مع طفلك أيضاً، وتذكَّر من حين لآخر ما شعرت به حينما وجَّه إليك والداك مثل تلك الكلمات والتعبيرات، ويُسهم تذكُّر تلك التجارب المؤلمة في منعك من معاملة أطفالك بتلك الطريقة.
في البداية، ربما يطرح سؤال في البال: ما هو هذا الذكاء المختلف عن الذكاء الشائع؟ وهل للذكاء أنواع؟
رابعاً، التمييز إن كانت الأمور تمت إلى العاطفة أكثر أم إلى المنطق أكثر